The best Side of كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك
Wiki Article
لذلك فإن أسهل وأأمن طريقة تضمن لنا رؤية صفة ما في أطفالنا هي أن نعكسها لهم من خلال ممارستها بشكل طبيعي.
القدوة أجملها أو قيمتها تتمثل بأن تأثيرها طويل المدى لا يزول، كالنبتة اليانعة التي يحصد ثمارها الأبناء اليوم وغداً وبعد غد، روح تتخلل مسارهم وشخصياتهم وخطط مستقبلهم.
يُمكن للطالب أن يكون قدوة للآخرين من حولة من خلال اتباع العديد من الخطوات، ومنها:[٣]
قد تكون هذه القدوة أحد الوالدين، أو معلمًا، أو شخصية تاريخية، أو حتى صديقًا يمتلك صفات مميزة تؤثر علينا إيجابيًا.
عندما تتحلى بالتواضع، تُصبح مصدر إلهام للآخرين. إن سلوكك المتواضع يشجع الآخرين على التصرف بنفس الطريقة، ويساهم في خلق بيئة تتسم بالاحترام والتعاون.
بالإضافة إلى ذلك، يؤدي هذا التوازن إلى تقليل الاحتراق الوظيفي وزيادة الرضا العام بالحياة، مما يساهم في استمرارية النجاح بدلاً من أن يكون مؤقتًا أو مصحوبًا بالضغوط.
على سبيل المثال، نجد أن بعض الأشخاص يقلدون الشخصيات المشهورة دون التفكير في التأثير الحقيقي لهذه الشخصيات على حياتهم.
تُعدُّ القدوة الحسنة أفضل وسيلةٍ دعويّة لتبليغ الناس أحكام الدين من عقيدةٍ وفقه.
You are able to e mail the site operator to allow نور الإمارات them to know you have been blocked. You should involve That which you were being performing when this website page arrived up as well as the Cloudflare Ray ID identified at The underside of this web site.
وتجدر الإشارة إلى أنّه كُلَّما كانت العلاقة أقوى مع الطفل، كان التأثير أكبر، ولتعزيز العلاقة معه، وتقويتها، يجب قضاء مزيد من الوقت برفقته، ومشاركته النشاطات التي يُفضِّلها، ومنحه الحُبّ والحنان الذي يحتاج إليهه دون شروط، وهذا لا يتعارض مع الجدية والحزم عند الحاجة؛ تجنبًا لتربية طفل مدلل للغاية.
ولا بُدّ من تعليم الطفل أيضاً أنّ التطوُّع والعطاء لا ينحصر في الأمور المادِّية فقط، بل إنّ ما يُقدِّمه للآخرين من وقت، ومشاعر، ومعلومات، مهمّ أيضاً، حتى لو كان بسيطاً وصغيراً، وهو خطوة تجعل العالم مكاناً أفضل.
من السهل أن نكون متواضعين عندما نواجه التحديات أو الفشل، حيث نحتاج إلى الدعم من الآخرين ونعترف بنقاط ضعفنا. لكن التحلي بالتواضع أثناء النجاح هو التحدي الحقيقي. عندما يحقق الشخص إنجازًا كبيرًا، يتوقع منه أن يظهر الامتنان تجاه كل من ساهم في هذا النجاح، وأن لا يتعامل بفوقية أو يرى أنه أفضل من غيره.
الاستماع للآخرين؛ فعندما يتحدث شخص ما، سواءً كان طفلاً أو بالغاً، استمع له بانتباه؛ فتعليم أبنائك قيمة الإنصات للآخرين يعزز لديهم القدرة على الحوار واحترام ومحاولة تفهم وجهات النظر المختلفة.
هناك العديد من الصفات والسلوكيات التي تجعل من الشخص قدوةً للآخرين بشكل عام، ومن هذه الصفات:[١]